Child looking through a cardboard tube mimics the cameraman in Swaziland – Photo from EENET’s ECE Film
EENET has producing 2 training videos focusing on inclusive early childhood education. In 2017, EENET released a video-based teacher training resource: “An Inclusive Day: Building foundations for learner-centred, inclusive education”. The package consists of 10 short videos with training manuals. The resource contains lots of ideas for low-cost and no-cost ways for teachers to make their schools and classrooms more inclusive. Many of the ideas are relevant for teachers working at any level, from pre-school to adult education. However, we are now making an accompanying resource that focuses specifically on supporting educators to be inclusive in early years settings.
Speakers:
Nafisa Baboo, Director of Inclusive Education, Light for the World.
Dragana Sretenov, Senior Team Manager in the Early Childhood Program, Open Society Foundations
Duncan Little, Director, EENET.
Dr Karen Khayat, Inclusive Education Consultant
Moderator:
Ingrid Lewis, Managing Director, EENET
If you have any questions about the inclusive ECE videos, please visit the project section on the EENET website or contact info@eenet.org.uk
‘Learning review of the NAD-supported inclusive education teacher training pilot programme in Zambia’ is now available to download from our website. This detailed report shares the activities and results of the participatory inclusive education teacher training programme being implemented by Norwegian Association of Disabled (NAD) in partnership with the Zambian Ministry of General Education and EENET.
The report uses the programme’s original theory of change regarding how teachers’ attitudes and practices around inclusion develop to analyse the programme’s progress. The report contains a wealth of information about the innovative training approach, and how it is perceived by a range of stakeholders.
As part of EENET’s inclusive home learning project, in partnership with Norwegian Association of Disabled (NAD), we have been running an online survey. If you are (or you know/work with) a parent, caregiver, guardian then we want to hear about your experiences regarding home learning during the Covid-19 crisis.
There are still a few days left to share your thoughts and experiences. The survey is available in many languages: Acholi (Uganda), Arabic, Armenian, Bahasa Indonesia, English, French, Kiswahili, Luganda, Malay, Portuguese, Runyankole (Uganda), Russian, Spanish and Ukrainian.
Please share the survey link with friends and colleagues too.
Note: This is not an EENET event. Please contact the organisers directly with any queries.
The 2020 Global Education Monitoring Report calls for countries to concentrate on those being left behind and move towards inclusion in education. The webinar will feature inclusion champions, ministers, teachers and celebrities from around the world. This GEM Report calls on all education actors to widen their understanding of inclusive education to include all learners, no matter their identity, background or ability; to believe that every person is unique, has potential and should be respected; to put diversity at the core of education systems, rather than seeing it as a problem.
Note: This is not an EENET event. Please contact the organisers directly with any queries.
Following the launch of the Global Education Monitoring Report on inclusion and education on 23 June, this webinar will examine ongoing efforts to strengthen inclusion and education. Conscious of the challenges facing education policy as schools resume, the event will explore how governments, international organizations, UN agencies, donors and civil society groups can strengthen their collaboration to ensure a strong focus on inclusion in education in the aftermath of the pandemic.
If you have any relevant documents you would like us to share, please let us know. We would particularly like to share more of your practical guidance resources.
كورونا.. كيف أثر التباعد الاجتماعي على المكفوفين والصم؟
آية جودة
المكفوفون يجدون صعوبة تقترب من الاستحالة في تطبيق التباعد لأن حياتهم تعتمد أساسا على اللمس
لم تؤثر مصاعب التباعد الاجتماعي الناتج عن انتشار وباء كورونا (كوفيد-19) على الصحة النفسية للأفراد الخاضعين للعزل الصحي -سواء في المستشفيات أو المنازل- وعلى الاقتصاد فقط، بل امتدت لتحيل الحياة اليومية لذوي التحديات الخاصة إلى تحديات مستمرة الواحدة تلو الأخرى.
التلامس الزائد يعرض المكفوفين لزيادة نسبة إصابتهم بفيروس كورونا (غيتي)
التلامس الدائم للمكفوفين
يعيش المكفوفون اسوأ أيام حياتهم في هذه الفترة، ففي الوقت الذي يحذر فيه الأطباء من لمس الأغراض بدون داع، وتجنب لمس الأغراض العامة كالأزرار ومقابض الأبواب، والابتعاد عن الأشخاص مسافة كافية لتجنب الإصابة بفيروس كورونا يجد المكفوفون صعوبة تقترب من الاستحالة في تطبيق هذا الأمر، لكون حياتهم تعتمد أساسا على اللمس، فهم يرون العالم من حولهم عبر أصابعهم.
وبينما يستطيع المبصرون أن يضغطوا على أزرار المصاعد بقلم أو يفتحوا الأبواب بأكواعهم بدلا من أيديهم يحتاج المكفوفون لاستكشاف مكان الزر أو المقبض بأصابعهم ويدورون حول المكان الذي من المفترض أن يوجد فيه الزر أو المقبض، فلا مساعدة قبل الوصول إلى المكان الذي يريدونه، إذ يجب القيام بهذا الأمر بأصابعهم مباشرة، في حين لا يمكن استخدام وسيط كعصا قصيرة أو قفاز بلاستيكي.
هذا التلامس الزائد يعرض المكفوفين لزيادة نسبة إصابتهم بالفيروس، ولكن لا يقتصر الأمر على ذلك فقط، فالمكفوفون عادة ما يحتاجون للمساعدة طوال وجودهم خارج المنزل، سواء لعبور الطريق أو شراء المستلزمات من المتجر، وكانوا عادة ما يحصلون على هذه المساعدة بشكل سريع طوال الوقت.
كثيرون باتوا لا يهتمون بتقديم المساعدة لذوي الاحتياجات مفضلين ترك مسافة التباعد الاجتماعي (غيتي)
لكن بعد انتشار الفيروس أصبح الحصول على المساعدة أمرا صعبا، فالكثيرون باتوا لا يهتمون بتقديم المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة مفضلين ترك مسافة التباعد الاجتماعي على الاقتراب لدرجة التلامس، وأضحى هؤلاء يقفون لدقائق طويلة في أماكنهم دون الحصول على مساعدة، مما يجعل أبسط التنقلات عبئا زائدا عليهم.
ويزداد الأمر سوءا في البلاد التي لا تعتمد على طريقة “برايل” على منتجاتها المختلفة أو على اللافتات، فيضطرون لانتظار المساعدة من الأشخاص، وحتى خيار شراء احتياجات المنزل عبر الإنترنت كما يفعل كثير من الأشخاص لا يكون دائما خيارا متاحا، خاصة إن كان الشخص الكفيف يعيش بمفرده.
الأقنعة تعيق التواصل
يعاني الصم وأصحاب الصمم الجزئي وضعاف السمع أيضا من الآثار الناتجة عن انتشار فيروس كورونا، فعلى الرغم من أنهم يستطيعون الرؤية ولا يحتاجون لمساعدة من الآخرين كما يحدث مع المكفوفين فإن هذه الجائحة جعلت التواصل معهم أصعب على عدة أصعدة.
ويعتمد ضعاف السمع غالبا على ارتفاع صوت محدثهم قدر الإمكان، ولكن مع ارتداء الأقنعة التي تخفض الصوت إجباريا ومع التباعد الاجتماعي أصبح أمر الاستماع مستحيلا عند هذه الفئة.
كما أن من يتمكن من فهم محتوى الحديث عن طريق قراءة الشفاه أصبح غير قادر على هذا الأمر بعد الآن، لأنه من الضروري أن يغطي القناع منطقة الفم بالكامل.
وينصح موقع “ديوك هيلث” (Duke Health) المصابين بالصمم الكلي أو الجزئي بعدم الادعاء بفهم محتوى الحديث، بل الإصرار على أن يعلم محدثه أنه لا يستطيع السمع، فالأمر غير مشين، كما أن هناك بعض الحالات الضرورية في الأجواء الاستثنائية التي نعيش فيها والتي تستوجب فهم الحديث كاملا.
أقنعة بنافذة شفافة
هناك بعض الأمل لمن يستطيعون قراءة الشفاه، فقد استطاع الكثيرون إنتاج أقنعة شفافة حتى تكون الشفاه غير محجوبة وفي نفس الوقت غير معرضة للفيروس، لكن هذه الأقنعة لا تزال محدودة الانتشار، وإن كانت هناك أصوات عديدة تطالب بأن تصبح هذه الأقنعة هي الخيار الأول والبديهي عند ارتداء القناع.
لكن لأن أقنعة النافذة الشفافة غير متاحة في كل المتاجر بأغلب الدول حتى الآن بدأ خبراء الأعمال اليدوية في صناعة أقنعتهم بأنفسهم، داعين الآخرين إلى الاحتذاء بهم، تسهيلا على الذين يعانون من الصمم، لأنه على الرغم من أن مشكلة الصم أبسط إلى حد كبير من مشكلة المكفوفين فإنهم يعلمون أنهم لا يستطيعون الرؤية.
في المقابل، فإن الصمم ليست مشكلة مرئية يستطيع الأغراب معرفتها والتعامل على أساسها.
نشر هذا المقال عبر موقع الجزيرة اللالكتروني – المصدر
The Chief Executive Officer is responsible for providing direction and leadership towards the achievement of STiR’s mission and 2025 strategic goals and objectives. Accountable to the Board of Trustees, the CEO heads the global leadership team which oversees the work of the organisation.
أدت جائحة كورونا الراهنة إلى تزايد أوجه التفاوت في مجال التعليم، ولا سيما لدى الأطفال والشباب ذوي الإعاقة. ويؤدي التداخل بين الجائحة والفقر أو الجنس أو الإثنية من بين جملة أمور إلى عدة أشكال من التمييز والاستبعاد. لذا، تدعو الحاجة إلى نشر الوعي بالتربية الدامجة وإلى العمل على دعم المتعلمين ذوي الإعاقة على كافة مستويات التعليم.
إدماج كل المتعلمين ذوي الإعاقة في عمليات الاستجابة لجائحة كورونا عن طريق استثمارات في التعليم.
معالجة الأعداد المتزايدة من الأطفال غير الملتحقين بالمدرسة والاعتراف بأن الأطفال ذوي الإعاقة، ولا سيما منهم الفتيات، في البلدان النامية كانوا أكثر عرضة لعدم الالتحاق بالمدرسة قبل جائحة كورونا.
دعم القادة من عدة مستويات في نظام التعليم.
دعم المربين وواضعي المناهج.
دعم العائلات والتلاميذ ذوي الاحتياجات التعليمية المتنوعة.
EENET’s mailing list
The mailing list will provide inclusive education updates from EENET and around the world.